أصبح الجيمع يطرح تساؤلات بشأن تفاصيل حبس سلمى الشيمي البلوجر المصرية والتي تمكنت من تحقيق شهرة واسعة عبر مواقع التواصل الإجتماعي في السنوات الأخيرة الماضية وبالتحديد منذ عام 2018 حينما قامت بجلسة تصوير غير معتادة أمام الأهرامات من إستعراض جسدها.
تفاصيل حبس سلمى الشيمي
اللهس وراء تحقيق الشهرة عبر مواقع التواصل الإجتماعي وتحقيق نسب مشاهدة من خلالهم يمكن أن تحقق أرباح كبيرة يعتبر النقطة الأهم بشأن تفاصيل حبس سلمى الشيمي التي تمكنت من تحقيق الإنتشار حيث وصل المتابعين لحسابها في الإنستجرام 828 ألف ولذلك أصبحت تقوم ببعض الإعلانات لعدد من الشركات.
سلمى الشيمي قررت بعد التخرج من كلية التمريض جامعة عين شمس عام 2017 العمل كفنانة أو موديل بالأخص أن أحد أصدقائها أكد لها أن جسدها مميز عن باقي الفتيات ويمكن لها أن تستخدمه من أجل تحقيق شهرة واسعة عبر مواقع التواصل الإجتماعي وبالفعل في عام 2018 قامت بجلسة تصوير تمكنت من خلالها أن تلفت لها الأنظار وبقوة.
رفض الأب وتشجيع الأم
والد سلمى الشيمي رفض أفعال ابنته ولكن الام كانت مؤيدة لها ولذلك قررت سلمى الإستقبال بحياتها من خلال تأجير بعض الشقق للعيش فيها وتركت منزل والدها مما ساعدها أكثر في تصوير الفيديوهات بل والإستعانة ببعض المصورين المحترفين وذلك على حسب الإعترافات الخاصة بها أمام الجهات المعنية.
هروب سلمى الشيمي
الجهات الأمنية كانت ترغب في ضبط وإحضار سلمى الشيمي منذ شهر ولكنها تمكنت من الهروب خارج البلاد وبالتحديد في دولة الإمارات العربية المتحدة وتمكنت من الحصول على الإقامة ولكنها قررت العودة إلى مصر خلال الفترة الأخيرة الماضية بهدف إنهاء بعد الإجراءات مما جعل الجهات المعنية تتمكن من القبض عليها قبل خروجها خارج البلاد مرة أخرى.
المفاجأة الكبرى أن سلمى الشيمي أكدت في الإعترافات الخاصة بها أمام النيابة على زواجها العرفي من قبل بالأخص أنها تعرفت على الكثير من رجال الأعمال سواء في مصر أو خارج مصر وأضافت أقوم باستئجار بعض الشقق في الأماكن الراقية بهدف ظهور الفيديوهات بصورة مميزة.